قبيل "سباق الكلى السليمة الإماراتي 10 كلم" في نيويورك، قام خلف أحمد الحبتور بزيارة مؤثّرة إلى أحد مستشفيات الأطفال في واشنطن حيث التقى أطفالاً مصابين بأمراض في الكلى. جوانا أندروز كانت هناك.
زار خلف #الحبتور معهد الشيخ زايد الوطني لتطوير جراحة الأطفال في #واشنطن في أبريل حيث التقى أطفالاً مصابين بأمراض في الكلى. وقام أيضاً بجولة على المركز البحثي في المستشفى حيث التقى باحثين وأطباء ومهندسين متخصصين في الطب الحيوي.
تأسس معهد الشيخ زايد لتطوير جراحة الأطفال عام 2010 بواسطة تبرع بقيمة 150 مليون دولار من حكومة أبوظبي، وتقوم رسالته على جعل جراحة الأطفال أكثر دقة، ومحدودة التدخل، وخالية من الآلام. وهو يقدّم نموذجاً عالمياً في الابتكار في الرعاية الصحية الخاصة بالأطفال. وقد حقّق، منذ تدشينه، تقدمات عدة في التكنولوجيا الطبية.
من جهته، أثنى #الحبتور على المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الرئيس المؤسس لدولة #الإمارات العربية المتحدة، مشيداً بمبادئه الراسخة. وقال في هذا الإطار: "كان المغفور له الشيخ زايد قدوة. قام بالكثير من المبادرات الخيّرة حول العالم، وعلّمنا أمراً مهماً جداً، ألا وهو عدم التمييز على أساس العرق أو الدين، ونحن نسير على خطاه".
وجاءت الزيارة قبيل "سباق الكلى السليمة الإماراتي 10 كلم" الذي نُظِّم في سنترال بارك في نيويورك تكريماً للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وكانت مجموعة #الحبتور الجهة الراعية الرئيسية لماراثون الشيخ زايد في نسخته الثالثة عشر في نيويورك للسنة الثانية على التوالي.
ولدى عودته إلى #الإمارات العربية المتحدة، استقبل #الحبتور، في مكتبه في دبي، مايكل ويليامز، رئيس مجلس الأمناء في المركز الطبي الوطني للأطفال ومقرّه #واشنطن، في 26 أبريل 2016. وكان برفقته ويليامز برادنيا هالديبور، مساعد نائب الرئيس في المركز الطبي الوطني للأطفال.
وقد ناقش المجتمعون سبل التعاون المحتملة مع التركيز على أمراض الكلى والسكّري. ولفت #الحبتور إلى أن "هذه الأمراض تصيب عدداً كبيراً من الأشخاص حول العالم. من المهم إجراء مزيد من الأبحاث لمكافحتها".
زار خلف #الحبتور معهد الشيخ زايد الوطني لتطوير جراحة الأطفال في #واشنطن في أبريل حيث التقى أطفالاً مصابين بأمراض في الكلى. وقام أيضاً بجولة على المركز البحثي في المستشفى حيث التقى باحثين وأطباء ومهندسين متخصصين في الطب الحيوي.
تأسس معهد الشيخ زايد لتطوير جراحة الأطفال عام 2010 بواسطة تبرع بقيمة 150 مليون دولار من حكومة أبوظبي، وتقوم رسالته على جعل جراحة الأطفال أكثر دقة، ومحدودة التدخل، وخالية من الآلام. وهو يقدّم نموذجاً عالمياً في الابتكار في الرعاية الصحية الخاصة بالأطفال. وقد حقّق، منذ تدشينه، تقدمات عدة في التكنولوجيا الطبية.
من جهته، أثنى #الحبتور على المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، الرئيس المؤسس لدولة #الإمارات العربية المتحدة، مشيداً بمبادئه الراسخة. وقال في هذا الإطار: "كان المغفور له الشيخ زايد قدوة. قام بالكثير من المبادرات الخيّرة حول العالم، وعلّمنا أمراً مهماً جداً، ألا وهو عدم التمييز على أساس العرق أو الدين، ونحن نسير على خطاه".
وجاءت الزيارة قبيل "سباق الكلى السليمة الإماراتي 10 كلم" الذي نُظِّم في سنترال بارك في نيويورك تكريماً للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان. وكانت مجموعة #الحبتور الجهة الراعية الرئيسية لماراثون الشيخ زايد في نسخته الثالثة عشر في نيويورك للسنة الثانية على التوالي.
ولدى عودته إلى #الإمارات العربية المتحدة، استقبل #الحبتور، في مكتبه في دبي، مايكل ويليامز، رئيس مجلس الأمناء في المركز الطبي الوطني للأطفال ومقرّه #واشنطن، في 26 أبريل 2016. وكان برفقته ويليامز برادنيا هالديبور، مساعد نائب الرئيس في المركز الطبي الوطني للأطفال.
وقد ناقش المجتمعون سبل التعاون المحتملة مع التركيز على أمراض الكلى والسكّري. ولفت #الحبتور إلى أن "هذه الأمراض تصيب عدداً كبيراً من الأشخاص حول العالم. من المهم إجراء مزيد من الأبحاث لمكافحتها".