إذا
تذكّرْتَ شجواً من أخي ثقة
فاذكر
أخـاك أبا بكر بما فعـلا
خير البرية
أتقـاها وأعـدلها
بعـد
النبيّ وأوفاها بما حمــلا
الثانيَ
التـاليَ المحمـودَ مشهده
وأول
النـاس منهم صَدَّق الرُسلا
وقال فيه
أبو محجن عمرو بن حبيب بن عمرو الثقفي:
وسُـمِّيتَ
صِدِّيقـا وكلُّ مهاجرٍ
سواك يسمى
باسمه غير منكـر ِ
وبالغار إذ
سُـمِّيتَ بالغار صاحبا
وكنت
رفـيقا للنـبي المطهَّـر
سـبقت إلى
الإسلام والله شـاهد
وكنت جليسا
في العريش المشهّرِ |